طارق العريان مع زوجته الجديدة , واصالة تصفهما بالعيب والجحود

بعد خبر انفصال الفنانة السورية اصالة نصري عن المخرج الفلسطيني طارق العريان وهدوء المناوشات على السوشيال ميديا بينهما , تعود المشاكل بينهما مرة اخرى لاتهام اصالة نصري صورة لزوجها السابق العريان مع فتاة سورية الارمنية نيكول سعفان بالعيب والجحود , وشائعات كثيرة  تصرح بعلاقته العريان بسعفان .

وقامت اصالة نصري بمشاركة الصورة على حسابها على الانستغرام وقالت: “هي أقسى صورة أنا مرقت علي من بداية قصتي لليوم.. ومن وقت شفتها من حوالي 30 ساعة وأنا قاعده بس عم حاول صدق.. فيه شخص بالصورة كان بمقام وغلاوة روح ونفْس.. والست العزيزه اللي بتشكر على أحلى ليلة سهرتها ياترى فعلا؟ وللا بس تشجيع للظلم والجحود والنكران”.وأضافت أصالة” الحقيقة كلكم بتعرفوها من غير ما أحكيها.. الصوره مو عادية .. ومو قادرة أتجاوزها لأنه تفاصيلها بشعة جارحة بتقتل فيني حتى نقطة الأمان اللي عم حاول حافظ عليها على قد ما أقدر.. وولادي (آدم وعلي) غير إنّه اللي بتعمله مو إنساني هوه عيب”.

وختمت اصالة تعليقها على الصورة : “سامحوني على تصرفي اللي مو المفروض يكون .. بس ذهولي من قدرتهم خَلّاني أتجاوز كل أنواع الحرص ولغة تفكيري”.

حيث تبين غيظ اصالة من زوجها وحاول جمهور الفنانة بتهدئة الوضع فردت اصالة: “وفروا نصائحكم هذه المرة”.

والبعض الاخر حاول التخفيف عنها بقولهم: “الله يعوضك، هو الخسران، الله يقهر اللي قهرك”.

حيث الذي اشعل النار هو نشر الفنانة نسرين امام الصورة على حسابها على الانسترام بخاصية قصة وكتبت “شكرا حبايبي كانت ليلة مدهشة”

وانتشار الشائعات عن زواج طارق العريان بنيكول سعفان , ومن المعلوم بان طلاق العريان واصالة كان في يناير 2020 بعد 14 عاما من الزواج انجبا فيها التوام علي وادم .

 

وقامت شام بالتعليق على الحدث بمشاركة صورة تجمعها بوالدتها الفنانة اصالة وزوجها طارق العريان واخوتها ادم وعلي وعلقت عليها قائلة: “هذه الصورة قبل عامين ، كتبت “عيد ميلاد سعيد لعمودنا الفقري” ، لأنك كنت …وكنا مكسورين لفترة طويلة بعد رحيلك..ليس لأنك كنت حقًا العمود الفقري .. عمودنا الفقري ، قلبنا ، أنفاسنا وكل عضو في جسدنا كان وسيبقى دائمًا..ولكن لأنك كنت العمود الفقري لها، وهذا جعلك لنا .. عندما كسرتها ، كسرتنا .. لأننا نعيش من قوتها. .. كلنا امتداد لكيانها .. لا شيء بدونها .. وتركت .. تركت ندبة عميقة .. فقط أطلب منك بصدق التوقف عن تعريض هذه الندبة لمزيد من الجرح! دعها تقبل واقع السنوات ال 14 التي أعطتها بسلام دون قيد أو شرط”.